ان الاستثمار في العاصمة الإدارية الجديدة هو فرصة استثمارية استثنائية بجميع المقاييس
السبب الرئيسي ليكون القطاع العقاري المصري محصَّن ضد الأزمات العقارية عالميًا، هو كونه غير مُعتمِدًا بتاتًا على الرهن العقاري مثلما هو الحال في أغلب دول العالم. ولكون السوق العقاري المصري مستقل بذاته وغير مترابط مع بقية الأسواق العقارية الأخرى حول العالم، حتى انه مستقل عن اغلب القطاعات المصرية الأخرى.
كما تتميز الدولة المصرية بشدة في ذلك القطاع وتعطيه أولوية لدى المستثمرين الأجانب.
العاصمة الإدارية الجديدة ليست مشروع سكني ضخم او مشروع استثماري ضخم، ولكنها عاصمة دولة كاملة يتم بناءها لتصبح عاصمة موازية للقاهرة .عاصمة مصر المشيدة منذ أكثر من 1000 عام، ولكن تلك المرة اداريًا وتجاريًا وسكنيًا بتكنولوجيا حديثة وبالمعايير التي تقصدها دول العالم الأول.
العاصمة الإدارية هي مدينة جديدة سيتم بناؤها لتكون بمثابة المقر الرئيسي للحكومة المصرية. سيتم نقل العديد من المكاتب الحكومية والوزارات والسفارات من جميع أنحاء العالم إلى هناك. كما سيقع القصر الرئاسي في العاصمة الإدارية. هذا يجعله مهمًا لكل من يريد البقاء على اطلاع دائم بآخر التطورات والاستفادة من الفرص الأولى.
العاصمة الجديدة التي يتم بناؤها في مصر هي شيء مميز ومثير. إنه شيء يرغب جميع المستثمرين في رؤيته ، وهو جذاب بشكل خاص لأولئك الذين يبحثون عن فرص في مصر. سيجعل من القاهرة مدينة جذابة للأشخاص من أجزاء أخرى من مصر ، وهذا سيجعلها فرصة استثمارية جيدة بشكل خاص.
تفرض العاصمة الإدارية قواعد محددة على المطورين وشركات المقاولات الراغبين في البناء في المدينة. تتطلب طريقة العمل هذه من المطورين استخدام أحدث المعايير واتباع نهج منظم من أجل إنشاء مدينة متسقة تكون جذابة للمستثمرين.
تحتاج الشركات التي ترغب في الحفاظ على قدرتها التنافسية في العالم الحديث إلى مواكبة أحدث المعايير ، ولكن إذا توقفت عن التقدم ، فإنها ستفقد قيمتها. ولهذا تسابقت العديد من الشركات العاملة في مجال العقارات لتقديم مزايا جديدة ومثيرة ، مما أدى إلى تطور مذهل وجعل السقوف على ما يعتبر تقدميًا منقطع النظير. أدى هذا بدوره إلى ابتكارات جديدة لم تكن ممكنة من قبل.
أدت المنافسة بين شركات التطوير العقاري إلى ارتفاع أسعار الشقق والمحلات التجارية بالعاصمة الإدارية. وقد ساعد ذلك المستثمرين ، الذين اشتروا شققًا أو متاجر خلال فترة المنافسة ، على المدى القصير وزاد عائد الاستثمار عند بيعها.
تم بناء العاصمة الإدارية لتكون أحدث جزء من الحكومة المصرية وتطورًا. سوف يجذب المستثمرين والسياح الذين يرغبون في مواكبة بقية التنمية في البلاد.
يجري بناء أطول برج في إفريقيا. يبلغ ارتفاعه 400 متر وتكلفته 3 مليارات دولار. يجري بناؤه بجوار النهر الأخضر الذي سيكون موازيا لنهر النيل على مساحة 1000 فدان. سيكون هناك أيضًا حديقة مركزية في النهر الأخضر بها مسارح وبحيرات ومطاعم ومقاهي وأنشطة ترفيهية أخرى للسياح.
يوجد بالعاصمة عدد من الأماكن التي يمكن للسياح والأشخاص من الدول الأخرى الذهاب إليها ، بما في ذلك المطار الدولي وحي السفارات. سيسهل ذلك على الناس السفر والعودة إلى ديارهم. بالإضافة إلى ذلك ، فإن منطقة داون تاون ، التي تضم أكبر منطقة تجارية في مصر ، ستجذب الناس والاستثمار من داخل مصر وخارجها.
تضم العاصمة الإدارية البرج الأيقوني الذي يعد الأطول في مصر وفي القارة الأفريقية ، بالإضافة إلى العاصمة الإدارية التي ستضم أكبر مساحة من الأبراج في جمهورية مصر العربية. علاوة على ذلك ، تضم العاصمة الإدارية بالفعل أطول سارية علم في العالم بطول 185 مترًا.
سيكون النهر الأخضر أكبر مدينة في العالم وأكبر حديقة في الشرق الأوسط. كما سيضم أكبر مسجد في مصر والشرق الأوسط.
يوجد بالعاصمة الإدارية الكثير من السجلات المهمة والتي يتم كسرها باستمرار. هذا لأن الحكومة تراهن على هذه المنطقة وتجذب الاستثمار من جميع أنحاء العالم. وقد ساعد هذا بالفعل في جلب أعمال ووظائف جديدة إلى العاصمة الإدارية الجديدة.
يعد مشروع العاصمة الإدارية صفقة كبيرة لأنه ليس مجرد مشروع سكني ؛ إنه أيضًا مشروع وطني سيساعد في تحسين البنية التحتية للبلاد. تعمل الشركات المصرية جاهدة للترويج لها ، وتقوم الحكومة المصرية بدورها ، حيث أنفقت الكثير من الأموال على الإعلان.
يهتم الكثير من العاملين في مجال العقارات بالترويج للعاصمة الإدارية ، ولهذا أصبحت محط اهتمام المستثمرين وغير المستثمرين على حدٍ سواء. هذا يجعل العاصمة الإدارية مكانًا جذابًا بشكل خاص للاستثمار فيه ، وهي مرغوبة من قبل مجموعة كبيرة من الناس.
تسبب زيادة الطلب على الشقق في العاصمة الإدارية الجديدة ارتفاع الأسعار كل يوم. هذه الزيادة تجعل الناس يجنون المزيد من الأموال من استثماراتهم ، سواء لفترة قصيرة من الزمن أو لفترة أطول من الوقت.
تتمتع العاصمة الإدارية بعائد استثماري ممتاز ، ويظهر ذلك من خلال عدد شركات التطوير العقاري التي تستثمر في العاصمة الجديدة. يحدث هذا على عدة مستويات ، حيث تستثمر بعض الشركات الأكبر والأكثر شهرة المليارات ، وكذلك الشركات الأحدث من ناحية. من ناحية أخرى ، تختلف جنسيات المستثمرين العقاريين ، فبعضهم يستثمر محليًا والبعض الآخر يستثمر من الخارج. يشير هذا إلى الاتجاه الذي يعتقد المحترفون أن السوق يسير فيه ، وهو يطمئن الجمهور.
إن الثقة التي دفعت العديد من الأشخاص في صناعة العقارات إلى الاستثمار في رأس المال من أجل الاستفادة من هامش الربح المرتفع في تلك المنطقة بالذات أقنعت المستثمرين في القطاعات الأخرى للقيام بنفس الشيء. إنهم يدركون أن الأسعار الآن منخفضة مقارنة بما ستكون عليه بمجرد انتقال الحكومة وموظفيها إلى العاصمة الإدارية. وستكون عائدات استثماراتهم ضعف المبلغ الذي كانوا سيحصلون عليه إذا استثمروا في مكان آخر.
في عام 2020 ، شهدت العاصمة الإدارية الجديدة الكثير من الاستثمار. نتج عن هذا الاستثمار 70٪ من حجم المبيعات في سوق العقارات بأكمله. هذا أكثر مما توقعه أي شخص ، حيث أن القاهرة والساحل الشمالي كانتا رائدين في سوق العقارات لفترة طويلة. لكن من خلال الاستثمار في المباني الإدارية ثم بيعها في السوق المفتوح كعقارات ، تغيرت الخريطة المصرية تمامًا.
العاصمة الإدارية مدينة كبيرة بها الكثير من البنية التحتية المهمة ، مثل الطرق والمرافق. هذا يجعلها مكانًا جيدًا لاستثمار الأموال ، لأنها ستساعد في تحسين الظروف العامة للمدينة.
العاصمة مميزة لأنها بها الكثير من أنظمة الصرف للتخلص من مياه الأمطار ، وقطار كهربائي يربط المركز الإداري وخط مترو الأنفاق الثالث. سيساعد هذا في جذب الشركات وزيادة شعبية العاصمة الجديدة.
العاصمة الإدارية الجديدة هي مدينة تستخدم الكثير من الطاقة المتجددة وتقلل من الانبعاثات الملوثة. تعد هذه المدينة حافزًا كبيرًا للمستثمرين الذين يريدون أن يكونوا جزءًا من مدينة تقوم بدورها للمساعدة في إنقاذ البيئة.
من خلال إعادة تدوير النفايات ، نقوم بتقليل المخاطر البيئية وجعل العاصمة الإدارية مكانًا مثاليًا للعيش أو الاستثمار. سيساعد هذا في حماية الموارد البيئية وتقليل كمية النفايات بشكل عام. نأمل أن نحقق إعادة تدوير نفايات بنسبة 100٪ في العاصمة الجديدة.
لجعل مدينة مستدامة وحديثة ، كانت هناك حاجة إلى معالجة مياه الصرف الصحي. تم ذلك من خلال بناء محطة لمعالجة المياه تتكون من 10 مراحل. ستكون محطات الصرف الصحي بعيدة عن المناطق السكنية ، وسيتم توصيلها بشبكة معلومات تديرها إدارة العاصمة الجديدة. هذا يجعل من الممكن اكتشاف أي مشاكل بسرعة. كل هذه الأشياء معًا تجعل مدينة أفضل من أي مدينة في العالم الأول.
تنقسم مدن العالم الأول إلى مجموعتين: الصناعية أو التجارية ، والمدن ذات الطبيعة. لكن المدن في العالم الأول تفتقد الجزء الأكثر أهمية في الحياة – الطبيعة. هذا لأن الطبيعة لها تأثير إيجابي على نفسية الإنسان.
تم بناء العاصمة الإدارية لتكون مدينة نظيفة ومستدامة. كان هذا مهمًا لأنه سيكون فرصة استثمارية جيدة ، وسيكون الناس أقل توتراً إذا كانوا يعيشون في مدينة صديقة للبيئة.
تم تصميم المدينة لتكون ذات بيئة خضراء ومفتوحة ذات طاقة إنتاجية عالية. كان هذا ضروريًا من أجل خلق نوعية حياة عالية الجودة للأشخاص الذين يعيشون في العاصمة ، ولجعلها موقعًا جاذبًا للاستثمار. ولتحقيق ذلك تم تقسيم المدينة إلى مناطق بمساحة 15 مترًا مربعًا للفرد. كما تم تضمين مساحات مفتوحة ومسطحات مائية إضافية لخلق بيئة جيدة التدوير. تم تصميم المدينة بشبكة من مسارات المشي وركوب الدراجات للترويج لهذه الأنشطة وجعل المدينة أكثر إمتاعًا لسكانها.
في المستقبل القريب ، ستصبح العاصمة الإدارية حلمًا يتحقق لكثير من المصريين. ستحتوي على جميع الميزات التي يريدها الناس في المدينة ، بغض النظر عن جنسيتهم. ستكون هذه المدينة صحية وصديقة للبيئة ، وستكون الأولى من نوعها في مصر.
ستكون المدينة المستدامة والخضراء التي تحيط بها المسطحات المائية نموذجًا للصحة والسلام النفسي ، وستمثل المستقبل والحياة المثالية للعائلات التي ترغب في نموذج حياة صحي لأنفسهم وأطفالهم. يدرك الكثير من الناس أن العاصمة ستكون مركزًا اقتصاديًا وأن العيش فيها سيساهم في تنمية الاقتصاد. سيحصل سكان المدينة على العديد من فرص العمل وسيكون بإمكانهم شراء شقق أو فيلات هناك بسعر واحد.
يجري بناء الحي المالي والتجاري باستثمارات يبلغ مجموعها 3.5 مليار دولار. وسيشمل المشروع عدد من الأبراج التجارية والإدارية وكذلك المؤسسات المالية والاستثمارية ومنطقة مخصصة للبنوك المحلية والأجنبية. كما سيقع البرج الأيقوني في الحي المالي والتجاري ، بالإضافة إلى إدراج البنك المركزي ومطبعة النقود في الحي. سيكون هناك مركز يضم 12 مجمعًا تجاريًا وبعض المباني السكنية والفندقية.
ستكون منطقة المال والأعمال منطقة خاصة جدًا في مصر. سيخصص لجميع الأمور المتعلقة بالمال والاستثمار ، وسيساعد ذلك في جذب العديد من البنوك والشركات والمستثمرين إلى المنطقة. وتهدف الخطة إلى جعلها مشابهة لوادي السيليكون أو وول ستريت في مدينة نيويورك ، عاصمة التكنولوجيا في العالم. سيكون هذا مكانًا رائعًا للعيش والعمل واللعب.
تعتبر العاصمة الإدارية مهمة لأنها تساعد على التأكد من استقرار ونمو سوق العقارات في مصر. كلما كان أداء سوق العقارات في مصر جيدًا ، ترتفع أسعار جميع أنواع الوحدات في ذلك السوق.
ستساعد العاصمة الإدارية في تعزيز سوق العقارات المصري وسترتفع الأسعار قريبًا. سينتقل المواطنون والشركات والمكاتب الحكومية ، وستبدأ العديد من الاستثمارات في العمل. سوف ترتفع الأسعار بسرعة نتيجة لذلك.
الحي الحكومي الحي الحكومي بالعاصمة الادارية يعتبر الحي الحكومي بالعاصمة الادارية هو واحد من أهم الأحياء داخل العاصمة، و من ضمن أهم إنجازاتها . فهو حي مخصص للهيئات والمؤسسات الحكومية التي سيتم نقلها إلى العاصمة الإدارية الجديدة. يقام الحي الحكومي بالعاصمة الادارية على مساحة
دي اي جي للتطوير العقاري DIG للتطوير العقاري: ريادة في صناعة التطوير العقاري تعتبر شركة دي اي جي للتطوير العقاري من بين الشركات الرائدة في مصر في مجال التطوير العقاري. بفضل تحالفها مع أبرز الشركات العقارية في البلاد، تسعى DIG Developments إلى خلق فرص
مول ايليفن العاصمة الادارية الجديدة ELEVEN MALL NEW CAPITAL مشروع إيليفن العاصمة الإدارية الجديدة: تجربة تسوق فريدة في قلب العاصمة الجديدة تُعد العاصمة الإدارية الجديدة مكانًا فريدًا من نوعه يتميز بالتطور والحياة الحضرية المذهلة. وفي قلب هذه العاصمة الحديثة، يقدم مول ايليفن العاصمة الجديدة